"خلع الكتف" يبعد الدعيع
عبد العزيز العجلان من الرياض
حرمت الإصابة محمد الدعيع قائد فريق الهلال لكرة القدم, المشاركة في لقاء فريقه البارحة أمام نجران بعد أن أصيب بخلع في كتفه الأحد الماضي حيث منع الجهاز الطبي والفني الدعيع من المشاركة في اللحظات الأخيرة عندما فشل في تجاوز اختبارات القياس التي خضع لها قبل المباراة بساعات قليلة.
وطمأن الدعيع الجماهير الهلالية على إصابته مؤكداً أنها لا تدعو للقلق.
http://www.aleqt.com/2009/08/27/article_267226.html
:: تعليقي ::
ولو ان ابو عبدالعزيز عميد عواجيز العالم الهلامي عن عمر يقارب الخمسين عام (( ما يستاهل والله )) الا اني بوجه لهم
نصيحه قبل مباراة العالمي في 10 / 10 / 1430 هـ : ياليت يفتحون ملحق تشديد وتشحيم ووزنية ومحل ترهيم لعواجيزهم
قبل عكاكيزهم
بعيد عن الخبر ؟؟
الادارة الهلالية في صدد توثيق انجاز حد الاعجاز في اسطورتهم المدعومه اعلاميا كونه اللاعب الوحيد في العالم
الذي سنتر تسعين مرة في كل دقيقة من عمر المباراه والغريب في الامر ان هناك عدد كبير من الخيارات للسنتره في
كل دقيقة مما يعني ان هذا الانجاز سيتم توثقية في ( سلسه ) من الاشرطة الموثوقة والمعتمده من صحافة هايدي
كنت في ذا ...
القرينـي
عبد العزيز العجلان من الرياض
حرمت الإصابة محمد الدعيع قائد فريق الهلال لكرة القدم, المشاركة في لقاء فريقه البارحة أمام نجران بعد أن أصيب بخلع في كتفه الأحد الماضي حيث منع الجهاز الطبي والفني الدعيع من المشاركة في اللحظات الأخيرة عندما فشل في تجاوز اختبارات القياس التي خضع لها قبل المباراة بساعات قليلة.
وطمأن الدعيع الجماهير الهلالية على إصابته مؤكداً أنها لا تدعو للقلق.
http://www.aleqt.com/2009/08/27/article_267226.html
:: تعليقي ::
ولو ان ابو عبدالعزيز عميد عواجيز العالم الهلامي عن عمر يقارب الخمسين عام (( ما يستاهل والله )) الا اني بوجه لهم
نصيحه قبل مباراة العالمي في 10 / 10 / 1430 هـ : ياليت يفتحون ملحق تشديد وتشحيم ووزنية ومحل ترهيم لعواجيزهم
قبل عكاكيزهم
بعيد عن الخبر ؟؟
الادارة الهلالية في صدد توثيق انجاز حد الاعجاز في اسطورتهم المدعومه اعلاميا كونه اللاعب الوحيد في العالم
الذي سنتر تسعين مرة في كل دقيقة من عمر المباراه والغريب في الامر ان هناك عدد كبير من الخيارات للسنتره في
كل دقيقة مما يعني ان هذا الانجاز سيتم توثقية في ( سلسه ) من الاشرطة الموثوقة والمعتمده من صحافة هايدي
كنت في ذا ...
القرينـي